لفتت اوساط متابِعة للجمهوربة الى ان الموفد الرئاسي الفرنشي جان إيف لودريان يزور لبنان بعدما أصبحت باريس بالنسبة إلى بعض القوى الداخلية تشكل جزءا من المشكلة اكثر منها جزءا من حل مُحتمل، ولم تعد «الأُم الحنون» التي يُسمع لها. وبالتالي فإن هذه القوى، وتحديدا تلك الرافضة ترشيح رئيس تيار «المردة» سليمان فرنجية، لا تجد في الموفد الفرنسي الوسيط الحقيقي الذي يقف على مسافة واحدة من جميع الاطراف المرشحين، الا اذا كان سيحمل مقاربة مختلفة للاستحقاق، علما ان هناك من يستبعِد ان تكون باريس قد تخلت عن دعمها لانتخاب فرنجية على أساس تسوية متوازنة تحمل شخصية قريبة من الطرف الآخر الى رئاسة الحكومة.
العناوين الرئيسية باريس تشكل جزءا من المشكلة؟
آخر المقالات
ليلة القبض على الإرهاب في كامد اللّوز..
“قسورة” في اللغة العربية ووفقاً لمعجم المعاني الجامع تعني الأسد أو الشابّ القويّ الرامي من الصيّادين، وهو ما أكّدته الآية الـ51 من سورة المدَّثِّر...
رسالة جنبلاط لا تحتمل التأخير… الطريق إلى الدولة يبدأ الآن
خرق الرئيس وليد جنبلاط المشهد السياسي، موجّهاً رسالة واضحة على طريقته، ولا تحتمل التمييع والتأخير، بأن الزمن تغيّر وعلى الجميع في البلد أن يفهموا...
إسرائيل تكثف عملياتها العسكرية…لتحقيق هذه الشروط!
تريد إسرائيل استباحة الأجواء كلها. هذه صورتها للشرق الأوسط الجديد الذي تسعى إلى تكريسه. أجواء مفتوحة أمام طياراتها لتوسيع نطاق الاستهداف، ضرب البنى التحتية،...
الطقس
Beirut
clear sky
27.4
°
C
34.7
°
27.4
°
65%
4.1kmh
0%
الأحد
27
°
الأثنين
27
°
الثلاثاء
28
°
الأربعاء
27
°
الخميس
27
°