لا اخالف مضمون معظم خطب بعض رجال الدين المسيحيين والمسلمين المتكررة حول الاوضاع المتردية في لبنان، ولكنني من خلالها ارى بعد المسافة بين الدولة التي نطمح اليها وبين ما نشهده من مواجهات بين المرجعيات الدينية عبر الرسائل السياسية والكيانية المتناقضة المعلنة او المضمنة في هذه العظات والخطب، في حين ان خطاب السياسيين يتمحور حول تعطيل الديمقراطية وفرض الشروط والشروط المضادة والتلهي ببعض الهرطقات المخالفة للدستور والطائف.
محليات الرئيس سليمان :هناك من يتلهى بالهرطقات المخالفة للدستور
آخر المقالات
ليلة القبض على الإرهاب في كامد اللّوز..
“قسورة” في اللغة العربية ووفقاً لمعجم المعاني الجامع تعني الأسد أو الشابّ القويّ الرامي من الصيّادين، وهو ما أكّدته الآية الـ51 من سورة المدَّثِّر...
رسالة جنبلاط لا تحتمل التأخير… الطريق إلى الدولة يبدأ الآن
خرق الرئيس وليد جنبلاط المشهد السياسي، موجّهاً رسالة واضحة على طريقته، ولا تحتمل التمييع والتأخير، بأن الزمن تغيّر وعلى الجميع في البلد أن يفهموا...
إسرائيل تكثف عملياتها العسكرية…لتحقيق هذه الشروط!
تريد إسرائيل استباحة الأجواء كلها. هذه صورتها للشرق الأوسط الجديد الذي تسعى إلى تكريسه. أجواء مفتوحة أمام طياراتها لتوسيع نطاق الاستهداف، ضرب البنى التحتية،...
الطقس
Beirut
clear sky
26.4
°
C
28.5
°
26.4
°
36%
1.5kmh
0%
الأثنين
27
°
الثلاثاء
28
°
الأربعاء
28
°
الخميس
27
°
الجمعة
27
°